السلام عليكم كما في العنوان
قال الحسن رضى الله عنة (المؤمن قوام نفسة على نفسة يحاسب نفسة لله ,وانما خف الحساب يوم القيامة على قوم حاسبوا انفسهم
فى الدنيا وانما شق الحساب يوم القيامة على قوم اخذوا هذا الامر
من غير محاسبة)
يحيا المؤمن بين امرين (يسر.وعسر وكلاهما نعمة لو ايقن:ففى اليسر
يكون الشكر (وسيجزى الله الشاكرين) وفى العسر يكون الصبر (انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حسااب )
فى الطريق الى الله لاتوجد لوحات تحدد السرعات القصوى
فأن استطعت ان تطير محلقا بالطاعات فبادر وستجد اول الطريق مزدحما لكن لن تجد فى اخرة الا صفوة مختارة.
قال عبدالله الدارانى لمالك بن دينار ..يامالك ان سرك ان تذوق حلاوة العباادة,وتبلغ ذروة سنامها,فاجعل بينك وبين شهوات الدنيا حائطا
من حــــــديد
قبل ان تنام_سامح الانام_واغسل قلبك _بالعفو_والغفران تجد حلاوة الايمان
ان للحسنة نورا فى القلب وضياء فى الوجه.وسعة فى الرزق
ومحبة فى قلوب الناس .احبك الالة وزرقك هدااه. واسكن قلبك تقواه
وبلغك من الخير اقصاة..
ماتحسر اهل الجنة على شئ كما تحسروا على ساعة لم يذكرو فيها الله
اسفه شوي
الرجو أني أفدتكم
باي في موضوع ثاني ان شاء الله